رياضه في رياضه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية  Empty  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
loOolOo

loOolOo


المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
الموقع : الريااااااااضة

هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية  Empty
مُساهمةموضوع: هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية    هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية  I_icon_minitimeالخميس أبريل 21, 2011 7:17 pm

كتبتْ إحداهن :

( الرياضة النسائية عندنا في السعودية ، لم تكن أمراً مثيراً للاهتمام ، إلا في السنوات الأخيرة ، وقد تكلم بعض أصحاب الفضيلة العلماء والدعاة في ضوابط مشروعيتها و ما قد يقع فيها من تجاوزات، فجزاهم الله عنّا خيراً ....
استبشرنا خيراً بوجود نوادي نسائية رياضية مغلقة (و إن قلّ عددها ) ، لكن أعتقد أن وجود الرياضة في حياة المرأة و الفتاة السعودية أصبح مطلباً ملحاً إلى درجة كبيرة ، و خاصة بعد تزايد و ارتفاع معدلات السمنة بين أوساطنا نحن النساء ، بسبب تغير الحياة المعيشية و توفر سبل الراحة و قلة الحركة ....
أصابني ما أصاب هذه النسبة المرتفعة ، من زيادة في الوزن و ارتفاع بنسبة السكر و الكوليسترول ، وكنت ُ قد اشتغلت ُ كثيراً بالبحث العلمي و الدراسة ، و نسيتُ أن لبدني عليّ حقاً .... حتى جاء اليوم الذي تدهورت فيه صحتي ، في سنٍ صغيرةٍ أصبح (العرسان) يطرقون فيه باب بيتنا ....
فلا أنا بتلك التي أستطيع تحمل آلام الجلوس الطويل للكتابة و الطلب .. و لا بالقادرة على القيام بأعباء المنزل مع الأسرة أو متطلبات الزوج المنتظر ....
و السبب هو داء ( السمنة ) وقانا الله و إياكم شره ....
رياضة المشي جيدة ، لكنها مملة و مرهقة في ظل أجواء الرطوبة التي أمقتها في مدينة جدة .. و لا أظن أنه أصبح من الأمان الآن أن تخرج الفتاة إلى الشارع لتمارس رياضة المشي ، حتى لو كانت بكامل حجابها ، و أولياء أمورنا قد لا يحتملون تكرر خروجنا للمشي في الشارع أو في المخططات البيضاء، حتى لو اصطحبناهم معنا ...
بالإضافة إلى أن من هي في مثل حالتي ، قد تحتاج إلى برنامج تأهيلي قبل أن تمارس رياضة المشي ، فالأمر بالنسبة لي صعب للغاية ..
قلتُ في نفسي : لعلي أقتني بعض الأجهزة الرياضية في بيتي ، و لعلها تسهل عليّ المشوار ، و تساهم في إنقاص وزني ، فكان الأمر كما كنتُ أرغب، لكن كنتُ بين الفينة و الأخرى أحنُّ لكتابة مقال أو مطالعة برنامج تربوي أو صحيفة أثناء التمرين ، أو أتذكر حاسوبي و كتبي أو يرن هاتفي فأنسى التدريب الذي جدولته لنفسي ، و أتكاسل ، و هكذا ...
آثرتُ أن أبقى سمينة ، قلتُ : وما للسمنة ؟ ألا ترون أن نساء موريتانيا يقوم أهاليهن بإرسالهن إلى بوادي معروفة بـ ــ( تسمين البنات )
ثم قلبتُ اتجاه البوصلة ، فقلتُ :طلب العلم لا يؤثر عليه سمنٌ أو نحافة ، لكن هذه القناعة تغيّرت ، عندما هبط مستواي التحصيلي و قلّت قدرتي على الجلوس ، بسبب الزيادة المطردة جدا ً في وزني ....
كانت الفحوصات الطبية سليمة إلا من ارتفاع بمعدل الدهون و السكر و بعض الضغط على العمود الفقري و مفصل الركبة ( ماذا بقي ؟؟ الحمد لله على كل حال)، و السبب الرئيسي هو السمنة ، و نظراً للآلام التي كنتُ أشعر بها ، كان لا بد من إجراء حميةٍ غذائية ، و تمارين تحت إشراف متخصص ، لأني قد أضر نفسي فيما لو مارست هذه التمارين لوحدي دون إشراف طبي ...
فجاءت فرصة التحاقي بنادي رياضي تابع لإحدى المستشفيات المشهورة (إلى حدٍ ما) عندنا في مدينة جدة ...
كنتُ حريصة غاية الحرص ألا يكون هناك محظورات شرعية في هذا النادي الذي سيستقبل جسدي الثقيل لمدة ساعتين يومياً ..فاستعلمتُ المسئولات بداية ً عن هذا ، فقلن لي : ليس عندنا أي محظورات ، نحن ملتزمون بالشريعة الإسلامية ...[ لم أكن أفقه أن معنى الالتزام بالشريعة الإسلامية معنى "مطاطي" بالنسبة لهن ، لكني وثقتُ فيما قلنه لي ، و دفعتُ الرسوم من أول ساعةٍ التحقتُ فيها بهذا النادي ]
طفتُ في أرجاء هذا النادي ، رأيتُ نسوة يتلقين دروساً في الأيروبيكس ، و أطفالاً يسبحون ، و أخريات ٍ هنا و هناك يهرولن و يرفعن الأثقال ... جوٌ مليءٌ بالنشاط و الحيوية و الخصوصية ... فحمدتُ الله على ذلك ، و اطمأنت نفسي ، و كانت تداعب مخيلتي صورتي و أنا أرى نفسي مشدودة القامة رشيقة نشيطة .... يااااااسلااااااااام ....
غمرني الحماس في داخلي ، إحساس ٌ لم أشعر به منذ زمن ...
كم مرّتْ أيام ، لم أشعر أنني شابة ، كنتُ دائماً أشعر أني عجوز ٌ سيتهشم عظمها في أية لحظة ، إن آلام المفاصل التي أشعر بها كانت تسبب لي اكتئاباً رهيباً ...
و جاء ذلك اليوم الذي ذهبتُ لشراء بذلة رياضية ، كان أخوتي يطلقون التعليقات عليّ ، فقد كان تغييراً جوهرياً سأحدثه في حياتي ، كان أمر ارتدائي بذلة رياضية ، أمرٌ غريب بالنسبة لشابة ٍ عُرفت بالوقار و الرزانة ...
طلبتُ أن يكون ما أرتديه ساتراً ، كان طلباً معقداً مبالغاً فيه (سموه ما شئتم ) لكنه بالنسبة لي أمرٌ مسلمٌ به و مفروغ ٌ منه ، كقناعة شخصية ، لا أحيد عنها أبداً .
وجدتُ ضالتي في لباس ساترٍ محتشم ... لكن شكلي بدا لي غير مألوف أبداً .. شعرتُ أنني كرةً تتدحرج على الأرض ..
ذهبتُ أول يومٍ للنادي السابق ذكره ... كان في داخلي أملٌ كبير .. بأن تصبح صحتي أفضل ، فأتمكن من أداء الصلاة بشكل جيد ..و أعكف على كتبي دون جهد ، و أنجز كل مخططاتي ، و أساعد أمي ،و أخدم زوج المستقبل ...
كانت تلك الأفكار تداعب مخيلتي وأنا في طريقي لذلك المكان ... الذي ظننته (الحل الناجع لكل مشاكلي الصحية ..)
قطع هذا التأمل .. امتدادُ يدي لمسجل السيارة .. التي كنتُ فيها مع أخي .. وسحبتُ الكاسيت الموجود فيه ، فإذا به كاسيت للغناء المحرّم ... فسارعتُ بكسره بلا تردد .. فقال أخي : لالالالا ... إنه ليس لي ( و لاأظنه صادقاً ) ...
قلتُ له : قل لصاحبه أن أختي كسرته ... و هشمته .... حتى لايضع منكرات في سيارتنا ... هب أننا متنا في الطريق ... أيسرك أن يكون هذا الشريط صاحبنا ..؟؟
فسكت أخي و ضحك من سرعة تصرفي .. وهو يقول لي : (أحلى يا وحش !!!)
نزلتُ إلى المكان المحدد ...
سلّمتُ على موظفات الاستقبال ... بحرارة ...
و شكرتُ فيهنّ حرصهنّ على سلامة هذا النادي من (المنكرات ...) [ظننتُ ذلك]
و دعيتُ لهنّ بالثبات ..
ثم دخلتُ للانخراط في السلك الدبلوماسي (أقصد الرياضي ) ..
وقتها بدأتْ تتفتق عن عيني مناظر ... تجعلني أتوقف ... ويصبح فمي مفتوحاً من الدهشة ... (قذىً بعينيك .. أم بالعينِ عوّارُ ..؟؟؟ )
نساءٌ.. الذي ينكشف منهن أكثر من المستور ...
حدثّتُ نفسي .. لابأس يا آنسة ... لكل قاعدةٍ شواذ ... يبدو أن القليلات منهن لا تلتزم بشروط النادي (حسب الشريعة الإسلامية ...)
ثم جاءتْ مدربتي ... سررتُ كثيراً برؤيتها ... لم أكترث بلباسها الغير محتشم .... فبعض الفتن يرقق بعضها بعضاً ....
قلتُ : لعلي أناصحها عندما تتوثق علاقتي بها في الأيام القادمة ...
جعلتني المدربة أقف أمامها ... لتتابع حركات جسمي ... فأنا عضوة جديدة ... يا سلاااااام تشجيع ٌ و اهتمام (هكذا حدثتني نفسي) ...
اتجهتْ المدرّبة إلى طرف قاعة الأيروبكس .... أخرجتْ محفظة (سي دي) و أخرجتْ منها واحداً ... و ثبتته على جهاز ستيريو كبير .... و أنا أقف ...أتفرّج ... أترقب .... ماذا عساه أن يكون ...
بدأ المخبوء يبدو....و الأصواتُ تعلو ....
موسيقى صاخبة ....
يقولون أنها خاصة فقط بهذه النوعية من التمارين ...بل و هناك رقصات خاصة لكل نوعٍ من هذه الأنغام ...
تعجبتُ في نفسي .... تذكرتُ (الكاسيت ) الذي كسرته قبل دقائق .. في سيارة (أخي ) ....
ماذا عساي أن أفعل الآن ...؟؟
قطع هذا الحوار ... صوت ُ المدربة .... 1 2 3 4 ، 1 2 3 4 ..1 2 3 4
قالتها و هي تنظر لي .. مبتسمة ... هيا ابدأي .. يا سمينة ...
بادلتها بابتسامة باهتة ...
كان جسمي أثقل من أن يبدأ حركته الأولى مع هذه التمارين ...
لا أدري هل كان ثقيلاً فعلاً .... أم أن حركته ثقلتْ من الذهول ...

الموسيقى كانت بألحان غربية .... صاخبة .. جعلتني أتعوذ بالله من الشيطان ، و أنفثُ عن يساري .. خشية أن يأتيني (الزار ) كان جسمي (يهتز) و (ينتفض) مع هذه النغمات ... و ضرباتُ الأرجل ... تذكرني بوقع الخيل في الجهاد ...
( أي جهاد ؟ أي جهاد ..... يا مسكينة ...الناس في وادٍ و أنتِ في وادٍ تكرهه ماما أمريكا .. هذه رقصات الأيروبكس .....)

ثم مرّت ساعة ، و أنا بين تحريك أطرافي ( مع الخيل يا شقراء..بكل سذاجة) على أنغام هذه (الضجة) أو الوقوف ... و كلما توقفتُ نبهتني تلك المدرّبة ... أنِ استمري ... و جاءتْ إليّ و مرّنتْ أطرافي بنفسها ...

حتى أصابني أول شدٍ عضلي .... (تذكرتُ منظر اللاعبين في الملاعب ....) وهم يطرحونه أرضاً ثم يساعدونه على التخلص من ذلك الشيء المؤلم ...
نجوتُ من الشد العضلي بأعجوبة ....حتى عضلاتي كانت ترفض أن تنسجم مع هذه الأشياء...

أصبحتْ الآن موسيقى الاسترخاء الهادئة تدندن في أذني .... و المدربة تقوم بحركات تشبه حركات اليوجا بل (حركات الأفعى) ..(عندما يزمّر لها مروضُها - كما شاهدتُ في أفلام الكرتون أيام الطفولة ) ...

ثم بقدرة قادر ٍ .... أصبحتْ الموسيقى عربية..... تخصص (هزّ وسط) ....فأصبحت المدربة ترقص ، بين كل تمرين ٍ و آخر ، و تستعرض براعتها و خفة جسمها .... و نحن أتباعها في التمرين نقلّد أو نشاهد أو نقف وقفة معاند (مثلما فعلتُ أنا بالضبط ) ...

هل تصدقون....؟؟
تركتُ حفظي للقرآن ... و مكتبي ....و حاسوبي ....
لآتي فأرقص على (أنغام نانسي عجرم ) و غيرها من جماعة (آه ونص) .....!!!
أنا أرقص .....؟؟!!!! (يا أرض احفظي ما عليك ...)

انتهت حصة الأيروبكس .... و أنا مثل الشاة المذبوحة التي لم يعد يضرها (سلخها) بعد (ذبحها ) ....(أندب حظي ؟؟) أم (أضحك على نفسي) ..؟؟ و كل ما أتذكره في تلك الساعة (ذلك الكاسيت الذي كسرته في سيارة أخي ... هذا أخي ... تصرفتُ معه .. و طاوعني ... فكيف أجعل إدارة النادي تطاوعني ...؟؟!! هكذا كنتُ أساءل ُ نفسي ...)

قلتُ لعلي أنزل للأسفل ... فأنسي نفسي هذه الساعة التي قضيتها .... والحسرة تملأ قلبي ... يارب اغفر لي .. و لا تجعلني إلا في موضعٍ تحبُّه ....

كان في الأسفل غرف عبارة عن حمامات ساونا و بخار و جاكوزي ،و جلسات تدليك ...
أقسم بالله أن حيائي يمنعني أن أصف ما شاهدته من العجائب ...

صعدتُ للأعلى ... لعلي أتمرن على الأجهزة الموجودة ... لم أستطع .... كنتُ أحاول تمضية وقتي عبثاً حتى ينتهي جدولي ....
ذهبت ُ للمديرة التنفيذية ... خاطبتها بأدب .. قلتُ لا أريد تمارين الأروبكس ... سأتحول للسباحة ... لعل المنكرات هناك أخف ...
تحولتُ للسباحة .. هالني ما رأيت .. مناظر كالتي يعرضها التلفاز في سيء القنوات .... لكني أراها الآن أمام ناظري ... هذا غير أن تمارين السباحة تُمارس على أنغام الموسيقى ....(ظهر الفساد في البر و البحر) ...

رفضتُ ذلك تماماً .... تركتُ لهن نقودي ... خشيتُ أن تكون خاتمتي في ذلك المكان .... بعد أن ناصحتُهنّ ... و رفضن النصيحة ،بحجة أن هذا هو الوضع السائد لكل النوادي الرياضية (في جميع أنحاء العالم) ، و أن من الغباء و الجهل أن يكون النادي بلا موسيقى ....
عرضتُ عليهنّ زيادةالسعر ضعف ما دفعتُ لهن .... لكن لم يستجبن لطلبي هذا ...
كلمتهنّ من منطق الحرية الشخصية التي يؤمنون بها ... لكن كان الجواب أنكِ أنتِ أيضاً حرّة في الاستمرار معنا أو لا ، لكن نقودك لن ترجع إليك (رغم أن لي حق الفسخ للغرر الذي أصابني ) و أنكرتْ من قالت لي بدايةً أن النادي يقوم (على ضوابط الشريعة الإسلامية ) أنها قالت هذه الكلمة ..

بل اكتفت بقولها: (الله يهدينا ....) أما النادي فليس (شرعياً )
وشهد شاهدٌ من أهلها ....

زرتُ العديد من النوادي الأخرى ...
كنّ يستنكرن من قولي و يضحكن مني .. حينما اسأل عن (أنشطة رياضية بلا موسيقى و بلا منكرات ..)
إحداهن ( غير مسلمة ) .. سألتها فأجابتني بعربية مكسّرة:
هذا (ممنوع ) ... لازم ( موسيقى) .. (بدون موسيقى)= ممنوع...
تعجبتُ ....
(ممنوع) فعل الحلال و المعروف في بلاد (الحرمين ) ؟؟؟!!!! عجباً لها ...

حزنتُ كثيراً .... و عجبتُ من هيئات الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر .. أين هي من هذه الطوام تحت ستار المستشفيات و المشاغل النسائية ...؟؟
و أين المستثمرون الذين يراقبون الله عزوجل ، من إنشاء أماكن تمارس فيها المرأة هواياتهاو رياضاتها دون أن يتنافى هذا مع فطرتها و دينها .....؟؟؟

هل يمكن أن نرى يوماً نوادٍ إسلامية ...؟؟
تهذّب الأجساد و العقول ، وتوفّر الترفيه المباح ....
صحف يومية إسلامية ؟؟؟؟
تنشر المعلومة الصادقة ... و تتحدث بلسان المسلم الواعي .. المطّلع على الواقع المعاصر
معاهد لغة انجليزية إسلامية ؟؟؟
بعيدة عن تلك التي تعلمنا عادات القوم .. التي يتنافى بعضها مع ديننا ...
معاهد تساعدنا في تعلم اللغة لأغراض الدعوة إلى الله ، وخدمة الحجاج و المعتمرين ..

نوادٍ أدبية إسلامية ..؟؟؟
نمارس فيها هواياتنا الأدبية ... و نبحر في شواطيء الأدب المحافظ الملتزم ... لا القائم على الحداثة و العصرية الساذجة ... و الإسفاف و التبذل ...

..إلخ ....

هذه تجربتي أحببتُ أن أنقلها للجميع ....
و قد رضيتُ أن أعيش بآلامي و سمنتي
لن تفارقني هذه الكتل المتراكمة من الشحوم على معصيةٍ أبداً بإذن الله ...
و لعل الله أن يعوضني بخير ...

و فعلا ًدارت الأيام ... و عوضني ربي خيراً كثيراً ...

وعسى الله ألا يحرمنا من فضله ....) أ. هــ

كلمة أخيرة : لا و ألف لا للنوادي الرياضية النسائية ما لم تشرف عليها هيئات شرعية معتبرة ....
والله من وراء القصد
A2DHLM
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 18/04/2011

هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية    هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية  I_icon_minitimeالخميس أبريل 21, 2011 8:29 pm

يسلموا على الموضوع يامميزه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://riyadh.ahlamountada.com
 
هذا الي بتلقاه في النوادي النسائية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رياضه في رياضه :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: